ذهب كبامارو بصحبة زملائه والسيدة أوكوبو إلى معسكر في بلدته القديمة للتدرب على فنون النينجا. وكان هايات يتبعهم ليراقبهم. أقنع كبامارو الجميع بأن يعطوا له طعامهم ليحمله عنهم في رحلة السير عبر الجبال. لكنه وبعد أن جمع منهم الطعام التهمه كله في طريقه للمخيم.

حمل كبامارو جميع الفتيات إلى مكان المخيم حيث كان الطريق وعرا، وترك الشباب يعبرون بأنفسهم بواسطة حبل. أنقذ كبامارو شري كاوا من السقوط من أعلى الجبل.

وصل الجميع إلى المعبد المهجور، لكنهم فوجئوا بأنه مكان متسخ ومتداعي. أيضًا أخبرهم كبامارو أن هذا المعبد مهجور ومسكون، لأن صورة بوذا تتجول ليلاً في المكان.

بدأ الطلاب يشعرون بالجوع وطلبوا منه طعامهم الذي تركوه معه. لكن كبامارو كان قد التهم كل طعامهم. حتى أن طاهي الشاومن صنع لهم كعك بالأرز، لكن كبامارو لم يسمح لهم بتناول الطعام ليلتهمهم بمفرده.

لكن أحدهم خدر كبامارو ثم قام بتوزيع الحلوى وكعك الأرز على الجميع، ولكن الطلاب ظنوا أن كبامارو هو من فعل ذلك. وضع كبامارو بعض الأسماك كطعم ليكتشف أن صورة بوذا هي من تتحرك لأخذ الطعام. قام الشبح بتقييد كبامارو لينقذه هايات ويفك وثاقه بسكين. ويتعرف كبامارو على سكين صديقه، كما تعرفت السيدة أوكوبو على خط سايزو من الرسالة التي تركها لكبامارو.